دراسة حديثة تقدم نصائح "لتحسين الذاكرة"
قدمت دراسة علمية حديثة عدة نصائح للراغبين في تحسين ذاكرتهم وتجنب النسيان.
قدمت دراسة علمية حديثة عدة نصائح للراغبين في تحسين ذاكرتهم وتجنب النسيان.
وقالت الدراسة إنه لتحسين الذاكرة يجب تجنب ما يسبب تشتتها أو يضعفهامثل: تناولالكحول والتدخين، إذ أن كلاهما عدو للذاكرة لأنهما يسهمان فيإتلاف خلايا الدماغ.
ودعتالدراسة إلى تجنبالضغوط النفسية المتواصلة التي تؤدي إلى ارتفاع نسبةإفراز هرمون كورتيكوستيروئيد الذي يتدخل مباشرة في عمل الذاكرة، وعدمالإفراط في تناول الأدوية المنومة والمضادة للقلق إذ تحتوي مركبات كيميائيةتتدخل في فئات معينة من الذاكرة.
ومنالممكن أن تسهم تعديلات بسيطة في الحياة اليومية في تحسين الذاكرة: كتنشيطالحياة الاجتماعية لأن الانخراط مع الآخرين يجنب الأشخاص الشعور بالكآبةوالإجهاد اللذين يسهمان بفقدان الذاكرة.
ويعتبرالتنظيم ضرورياً لأن النسيان أسهل إن كان المنزل أو المكتب فوضوياًوالأغراض مبعثرة ومفقودة، ولحل هذه المشكلة يمكن تخصيص دفتر لتدوين الواجباتوالمواعيد مثلاً كما يمكن تخصيص مكان واحد للأغراض الأساسية.
وأشارتالدراسة إلى انه يجب عدم القيام بعدة أمور في وقت واحد بل التركيز على كلأمر على حدة، لأن التركيز بات من أصعب مهام الدماغ في هذا العصر السريع كونهيلعب دوراً أساسياً في تخزين الذاكرة وإحيائها.
ونصحتالدراسة بتعديل النظام الغذائي لأن ما يفيد القلب يفيد الدماغ أيضاً، لذالابد من التركيز على الخضار والحبوب الكاملة، إضافة إلى الأغذية قليلةالدهون والغنية بالبروتين، كما أن ممارسة الرياضة تعزز تدفق الدم إلى كلأعضاء الجسم ومنها الدماغ ما يسهم في تغذية الخلايا ويحميها من التلف.
وخلصتالدراسة إلى القول إنه وطالما لم تؤثر الذاكرة في قدرة الشخص على إتماممهامه اليومية فهي لا تستدعي تدخلاً طبياً، بل القليل من التنظيم والتدريبقد يحدث فارقاً كبيراً ويحسّن من وضع الذاكرة
ومنالممكن أن تسهم تعديلات بسيطة في الحياة اليومية في تحسين الذاكرة: كتنشيطالحياة الاجتماعية لأن الانخراط مع الآخرين يجنب الأشخاص الشعور بالكآبةوالإجهاد اللذين يسهمان بفقدان الذاكرة.
ويعتبرالتنظيم ضرورياً لأن النسيان أسهل إن كان المنزل أو المكتب فوضوياًوالأغراض مبعثرة ومفقودة، ولحل هذه المشكلة يمكن تخصيص دفتر لتدوين الواجباتوالمواعيد مثلاً كما يمكن تخصيص مكان واحد للأغراض الأساسية.
وأشارتالدراسة إلى انه يجب عدم القيام بعدة أمور في وقت واحد بل التركيز على كلأمر على حدة، لأن التركيز بات من أصعب مهام الدماغ في هذا العصر السريع كونهيلعب دوراً أساسياً في تخزين الذاكرة وإحيائها.
ونصحتالدراسة بتعديل النظام الغذائي لأن ما يفيد القلب يفيد الدماغ أيضاً، لذالابد من التركيز على الخضار والحبوب الكاملة، إضافة إلى الأغذية قليلةالدهون والغنية بالبروتين، كما أن ممارسة الرياضة تعزز تدفق الدم إلى كلأعضاء الجسم ومنها الدماغ ما يسهم في تغذية الخلايا ويحميها من التلف.
وخلصتالدراسة إلى القول إنه وطالما لم تؤثر الذاكرة في قدرة الشخص على إتماممهامه اليومية فهي لا تستدعي تدخلاً طبياً، بل القليل من التنظيم والتدريبقد يحدث فارقاً كبيراً ويحسّن من وضع الذاكرة