من قال إن أحلام الطفولة خيالية ولا يمكن تحقيقها؟ فالشابة البريطانية ميغان آشتون تمكنت من تحقيق حلم طفولتها في أن تزف بسيارة بورش، حيث صنعت السيارة بنفسها.
كانت ميغان (26 عاماً) قد أمضت 6 سنوات شاقة لتحويل سيارتها الفولكس فاغن بيتلز إلى سيارة بورش 356، وهي أول سيارة أنتجتها الشركة.
بدأت القصة من حلم ميغان في الطفولة في أن تُزف بسيارة بورش، حيث قامت مهندسة البحرية البريطانية بشراء حطام سيارة بيتلز بحوالي 200 جنيه استرليني (ما يعادل 1184 ريالاً سعودياً) وهي طالبة قبل أن تشرع في تفكيك الجسم وتبدأ في إعادة بنائها من الصفر لتصبح سيارة بورش، تكلفت فيها 4 آلاف جنيه استرليني ( 23.7 ألف ريال سعودي) مستغلة أن كلا السيارتين تشتركان في عدة أجزاء، ويبلغ ثمن السيارة الحالي 25 ألف جنيه استرليني (148.1 ألف ريال سعودي).
وقد قامت ميغان بتعديل محرك البيتلز لتصبح سعته 1776 سم مكعب بدلاً من 1285 سم مكعب، وأبقت على الشاسيه الأصلي، مع قطع جزء منه، لتصبح سرعة السيارة 161 كم/ساعة، أما المقصورة فالمقاعد من الجلد الطبيعي الأبيض مع حلي من خشب الماهوغني فضلاً عن عجلة قيادة ولوحة عدادات أصلية.
وذكرت ميغان أنها حصلت على المساعدة من والديها الذين كانوا يهدونها قطع غيار للسيارة في الأعياد والمناسبات خلال الست سنوات الماضية ما ساعدها في إنهاء السيارة، وعبرت عن الفرحة الشديدة التي شعرت بها وهي تقود السيارة إلى حفل زفافها.
وقد ذكر والدها أن العائلة جميعها تشعر بالفخر لنجاح ميغان في صنع سيارتها بنفسها وتحقيق حلم طفولتها.
تحياتي اخوكم حسام تيتو
كانت ميغان (26 عاماً) قد أمضت 6 سنوات شاقة لتحويل سيارتها الفولكس فاغن بيتلز إلى سيارة بورش 356، وهي أول سيارة أنتجتها الشركة.
بدأت القصة من حلم ميغان في الطفولة في أن تُزف بسيارة بورش، حيث قامت مهندسة البحرية البريطانية بشراء حطام سيارة بيتلز بحوالي 200 جنيه استرليني (ما يعادل 1184 ريالاً سعودياً) وهي طالبة قبل أن تشرع في تفكيك الجسم وتبدأ في إعادة بنائها من الصفر لتصبح سيارة بورش، تكلفت فيها 4 آلاف جنيه استرليني ( 23.7 ألف ريال سعودي) مستغلة أن كلا السيارتين تشتركان في عدة أجزاء، ويبلغ ثمن السيارة الحالي 25 ألف جنيه استرليني (148.1 ألف ريال سعودي).
وقد قامت ميغان بتعديل محرك البيتلز لتصبح سعته 1776 سم مكعب بدلاً من 1285 سم مكعب، وأبقت على الشاسيه الأصلي، مع قطع جزء منه، لتصبح سرعة السيارة 161 كم/ساعة، أما المقصورة فالمقاعد من الجلد الطبيعي الأبيض مع حلي من خشب الماهوغني فضلاً عن عجلة قيادة ولوحة عدادات أصلية.
وذكرت ميغان أنها حصلت على المساعدة من والديها الذين كانوا يهدونها قطع غيار للسيارة في الأعياد والمناسبات خلال الست سنوات الماضية ما ساعدها في إنهاء السيارة، وعبرت عن الفرحة الشديدة التي شعرت بها وهي تقود السيارة إلى حفل زفافها.
وقد ذكر والدها أن العائلة جميعها تشعر بالفخر لنجاح ميغان في صنع سيارتها بنفسها وتحقيق حلم طفولتها.
تحياتي اخوكم حسام تيتو