شاهد سحر الطبيعة في فصل الخريف داخل حديقة ألغونكوين بكندا
تتلون حديقة مقاطعة ألغونكوين -Algonquin Provincial Park في فصل الخريف بعد أن تنتزع عباءتها الشتوية بألوان الخريف
الرائعة من الأحمر والأصفر والأخضر الداكن بكل ألوانه، وتتزين السماء ويظهر لونها الأزرق بعد أن تنكشف الغيوم من عليها
ويزدهر معها نقاء المياه وجمالها. حيث تستقطب وتجذب آلاف من السياح في فصل الخريف من جميع أنحاء العالم للحديقة الواقعة
بين خليج جورجيا ونهر أوتاوا بأونتاريو الوسطى في كندا، ليروا مظاهر وجمال الطبيعة الرائع وألوانها البهيجة والجذابة، ويرجع
تاريخ هذه الحديقة لعام 1893 فهي تعد أقدم وأكبر حديقة نباتية في اوتاريو الوسطى، وبعدها بثلاثة أعوام أي في عام 1996 أصبحت
مخزن إحتياطي للأخشاب الثمينة، وتم إنشاء سكة حديدية خصيصاً لنقل الأخشاب من وإلى الحديقة، بالإضافة لنقل السياح إليها ولكن
وقتها لم يكن من أولويات المنطقة هو السياح، وفي عام 1933 تم الإنتهاء من إنشاء طريق سرع يؤدي مباشرة للحديقة وتحولت
بعدها لمزار سياحي في المقام الأول ومن أولى أولوياتها، ثم تم التخلي عن السكة الحديدية في عام 1947، وأصبحت تجارة الأخشاب
ثالث أولويات الحديقة. وتبلغ مساحة الحديقة أكثر من 8000 كيلو متر، وتعد موطناً كبيراً للعديد من الحيوانات البرية من الذئاب
والدب الأسود بالإضافة للثديات مثل ثعالب الماء والسنجاب وغيرها. وتحتوي أيضاً على أكثر من 250 نوع من الطيور المختلفة
وأكثر من 2400 بحيرة وقناة مائية بمساحة 1500 كيلو متر.
تتلون حديقة مقاطعة ألغونكوين -Algonquin Provincial Park في فصل الخريف بعد أن تنتزع عباءتها الشتوية بألوان الخريف
الرائعة من الأحمر والأصفر والأخضر الداكن بكل ألوانه، وتتزين السماء ويظهر لونها الأزرق بعد أن تنكشف الغيوم من عليها
ويزدهر معها نقاء المياه وجمالها. حيث تستقطب وتجذب آلاف من السياح في فصل الخريف من جميع أنحاء العالم للحديقة الواقعة
بين خليج جورجيا ونهر أوتاوا بأونتاريو الوسطى في كندا، ليروا مظاهر وجمال الطبيعة الرائع وألوانها البهيجة والجذابة، ويرجع
تاريخ هذه الحديقة لعام 1893 فهي تعد أقدم وأكبر حديقة نباتية في اوتاريو الوسطى، وبعدها بثلاثة أعوام أي في عام 1996 أصبحت
مخزن إحتياطي للأخشاب الثمينة، وتم إنشاء سكة حديدية خصيصاً لنقل الأخشاب من وإلى الحديقة، بالإضافة لنقل السياح إليها ولكن
وقتها لم يكن من أولويات المنطقة هو السياح، وفي عام 1933 تم الإنتهاء من إنشاء طريق سرع يؤدي مباشرة للحديقة وتحولت
بعدها لمزار سياحي في المقام الأول ومن أولى أولوياتها، ثم تم التخلي عن السكة الحديدية في عام 1947، وأصبحت تجارة الأخشاب
ثالث أولويات الحديقة. وتبلغ مساحة الحديقة أكثر من 8000 كيلو متر، وتعد موطناً كبيراً للعديد من الحيوانات البرية من الذئاب
والدب الأسود بالإضافة للثديات مثل ثعالب الماء والسنجاب وغيرها. وتحتوي أيضاً على أكثر من 250 نوع من الطيور المختلفة
وأكثر من 2400 بحيرة وقناة مائية بمساحة 1500 كيلو متر.